هذه القصة تشجع على التعايش السلمي والمـحبة والألفة بين الأطياف والـمـكـونـات الاجتماعية والدينية والمناطقية، وتـجمـعـهـا في إطـار أسـرة واحدة متماسكة ينعم فيها الجميع بالحـب والسلام بلا تفرقة أو تعصب أو عنصريـة، وهي تصلح لأن تـكـون كدليل سيـاحي لـمـحـافـظة البصرة.